02‏/12‏/2013

خطوات صغيرة .. أرباح كبيرة



حدث ان دهنت جدران كبير لبيع اللحوم بشيكاغو باللون الاصفر فبدت اللحوم للزبائن باهتة اللون وكأنها فاسدة ..

فهجر الزبائن المتجر لهذا السبب احتار صاحب المتجر لصدود زبائنه لجهله بهذا السبب ثم اقترح البعض عليه ان يغلق المحل ويبيعه او ان يغير نشاطه لفشله الواضح فيه او ان يتأكد من نوعية الطعام الذي تتناوله الحيوانات مما قد يكون سببا لتغير لونها ..

الا ان التاجر اهتدى بعد تفكير الى ان يقوم بدهان جدران المتجر باللون الاخضر المائل للأزرق لتبدو اللحوم اكثر احمرار والعظام أكثر بياضا مما يظهر بان لحومه طازجة فزادت مبيعاته واقبل المشترون عليه واثنوا على جودة متجره.

ثبات المبادئ .. أعظم قوة

يحكى أن قبطاناً لسفينة بحرية برتبة (أدميرال) ، وكانت السفينة تمشي ليلاً في وسط البحر حين أبصر الملاحظ الموجود على جسر السفينة ضوء بعيداً يشاهد أمام السفينة مباشرةً .
أبلغ الملاحظ قبطان السفينة بوجود الضوء أمامهم فسأله القبطان : ( أهو ثابت أم يتحرك مبتعداً عن السفينة ؟؟) .. فجاءته الإجابة بأنه ثابت .أدرك القبطان أن سفينته تمشي باتجاه خط الاصطدام المباشر مع ذلك الشيء الذي يصدر منه الضوء وخمن أنها قطعه بحرية واقفة في عرض البحر , أو قارب صيد .أمر القبطان بإرسال إشارة إلى تلك السفينة مفادها :( نحن في مسار الاصطدام بكم ..نقترح أن تتحركوا مبتعدين بمقدار 20 درجة )
فجاء الرد :
(بل من الأفضل لكم أن تغيروا أنتم خط سيركم بمقدار 20درجة ) .
غضب القبطان وأمر بإرسال إشارة أخرى مفادها : ( أنا قبطان ، وآمركم أن تغيروا مساركم 20 درجة )
فجاء الرد سريعاً : ( وأنا بحار من الدرجة الثانية ، ونصيحتي لكم أن تغيروا مساركم حالاً20 درجة )
استشاط القبطان غضباً وصرخ قائلاً : أرسل لهم إشارة تقول .. أنا الأدميرال (فلان الفلاني ) قائد السفينة البحرية (... ) لن أغير مساري ، وآمركم أنتم أن تغيروا مساركم حالا (20 ) درجه ..



فجاءه الرد  بشكل مذهل ...
وأنا بحار مسؤول عن المنارةِ البحرية رقم ( ... ) وستصطدمون بنا إذا لم تغيروا مساركم أنتم .
عندها غير (الأدميرال) خط سير السفينة البحرية .. وساد صمت مطبق أرجاء السفينة ..
باستثناء ضحكات داخلية صامته لأفراد الطاقم الموجود على متنها ..





* ليست الثوابت التي نملكها دائما صحيحة ، وليس رأينا صائبا في كل أمر ، وفي كل ظرف .. ولكنها الحكمة والتعقل وبعد النظر وعدم تزمتنا ببعض آرائنا .. كل تلك الأمور هي التي تقودنا نحو التصرف الصائب والأمثل في حياتنا .

تطوير الذات


تطوير الذات ~ خطوات لتأكيد الذات والثقة بالنفس ~
 
 
قد يستغرق الانسان وقتا طويلاً لاستعادة ثقته بنفسه، ومعظمنا يشعر بعدم الرضا في بعض مراحل حياته، فالإحباط لا يعني نهاية العالم..

بل على المرء ان يبدأ من جديد بعد كل عثرة كأداة، درب نفسك على استعادة الثقة بالنفس من دون مواربة أو مبالغة.. وبذلك يمكن ان تعبر عن مشاعرك سواء كانت ايجابية أو سلبية، وفق مبدأ مراجعة الذات بموضوعية ليتسنى لك تجنب الهفوات والتعالي عن خلة المكابرة أو التشبث بالرأي.
كيف تفعّل ثقتك بنفسك ؟
الثقة بالنفس تنبع من احساس الفرد بقدراته على مواجهة الصعاب والتحديات التي تعترضه في مسيرته الحياتية بصورة واقعية ومن دون قلق او رهبة، فمثل هذه التصرفات تكون نابعة من الذات وليس بتأثيرات خارجية والنقطة الأولى التي يجب ان نتعرف عليها في هذا السياق انعدام الثقة بالنفس وتأثيراتها السلبية:
1- تهويل الأمور والمواقف : بحيث يشعر الفرد بأن من حوله يستغلون ضعفه ويرصدون هفواته.
2- الخوف والقلق : من ان يصدر عن المرء أي تصرف مخالف للعادات والتقاليد يحاسب عليه بالتوبيخ والازدراء . ويشعر الشخص بالفشل.
3- احساس الانسان بضعفه ازاء تقديم أي شيء للآخرين وبأنه فاقد الحيلة ومستسلم لقدره.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يمكن تعزيز الثقة بالنفس من خلال اكتشاف القوة الكامنة في داخلنا، وهناك سبع نصائح يمكن الاستعانة بها لتعزيز الثقة بالنفس.
1- اكتشف نفسك افتح عقلك للأشياء الجديدة وحاول تجربة الهوايات التي لم تفكر في ممارستها من قبل، فكلما ازدادت معرفتك ونمت مداركك شعرت بأنك أفضل مما كنت عليه من قبل.

2- التفكير الايجابي : العقل هو البوصلة الارشادية لبناء الثقة بالنفس واتخاذ القرارات الصائبة في الاستجابة للمواقف والتصرفات السليمة ازاء الذات والآخرين. فقائمة الانجازات التي يتطلع المرء لتحقيقها سواء صغيرة كانت أو كبيرة يمكن ترجمتها الى أفكار وصور ومن ثم تحويلها الى مواقف، وبذلك يمكن تبديد كل المخاوف التي تراود المرء.

3- التحدث بإجابيه : الإخلاد الى الراحة والتفكير بهدوء يريح النفس ويتيح للعقل التفكير بروية ازاء الكثير من القضايا الشائكة ووضع الحلول الايجابية لها.

4- التصرف بحكمة : انفتاح العقل على تقبل كل ما هو جديد من تجارب وهوايات من شأنه ان يرسخ الثقة بالنفس في مواجهة أية مواقف طارئة.

5- معالجة الأمور الصعبة : يجب العمل باستمرار على تأكيد الذات وعدم الانتقاص من القدرات الذاتية لتخطي العقبات وعدم الاستسلام لليأس.

6- العيش بإيجابية : محاولة المرء ان يكون ايجابيا وفاعلاً في شتى مجالات العمل بداية الطريق الى النجاح والابداع.

7- الحزم في اتخاذ القرارات : عبارة «لا استطيع» يجب شطبها او استبدالها بآخر «ما الذي يمكن فعله» وبذلك يتبدد الخوف والتردد وتتحدد الأهداف لتخطي المخاوف المثبطة للعزائم.


 

لا تيأس .. فقط غير إستراتيجيتك



جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعاً قبعته امامه وبجانبه لوحة كُتب عليها :" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني " .
فمر رجل إعلانات بذلك الأعمى وقد لفت نظره أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة ! فوضع المزيد فيها , ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عبارة أخرى و أعادها مكانها ومضى في طريقه , لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش و الأوراق النقدية .

فعرف أن شيئاً قد تغير و أدرك أن الرجل قد أحدث شيئاً ما في اللوحة المكتوبة أدى ذلك التغيير .
فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها , فكانت كالآتي :" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله ".

" عندما لا تسير الأمور كما يجب . فقط غير وسيلتك "
 
  لقطه     **    نظر أحد سائقي الحافلات في وجوه الركاب وتوقف ونزل ,  وعاد ومعه علبة حلوى وأعطى كل راكب منها .
وقد أجرت معه إحدى  الجرائد مقابلة صحفية بخصوص هذا الكرم الغريب ، قال " أنا لم أقم بعمل  شيء كي أجذب انتباه الصحف ، ولكني رأيت الكآبة على وجوه الركاب في ذلك اليوم ، فقررت ان أقوم بما يسعدهم ، فأنا أشعر بالسعادة عند العطاء , وما قمت به ليس إلا شيئاً بسيطاً في هذا الجانب " .
 

01‏/12‏/2013

قصة و عبرة ..


ذات يوم كان أب  يقوم  ببعض العمل فجاء طفله  وسأله " أبي , هل لي أن أطرح عليك سؤالاً ؟" فأجابه الأب  قائلاً : " نعم يا ولدي بالتأكيد , ما هو سؤالك؟ " فسأله الطفل : " كم تجني من المال في الساعة يا أبي؟ "  

تفاجأ الأب من السؤال فأجاب : " هذا ليس من شأنك. لم تطرح سؤالاً كهذا ؟"  فرد الطفل بأنه يريد معرفة الإجابة فحسب . فأجاب الأب قائلاً : " أجني 5 جنيهات في الساعة." قال الطفل لأباه بعد أن علم مقدار ما يجنيه الأب في الساعة :" هل لي أن أقترض منك 3 جنيهات يا أبي؟ " ثم رد الأب بغضب: " إذا كان السبب الوحيد الذي دفعك للسؤال عما أجنيه هو رغبتك في أن تشتري  فأذهب إلى غرفتك و اخلد إلى النوم , فكر قليلاً لما أنت أناني جداً , أنا أعمل بجد كل يوم ولا أحب هذه التصرفات الصبيانية" .

ذهب الولد إلى غرفته و أغلق الباب , جلس الرجل و بدأ غضبه يزداد من سؤال الطفل . وبعد حوالي ساعة من الزمن , هدأ الرجل وبدأ بالتفكير " ماذا لو كان يريد حقاً شراء شيء هام بالثلاثة جنيهات , فهو لم يعتاد طلب المال كثيراً !"

عندها توجه الب إلى غرفة الصبي و فتح الباب , سأل الأب ابنه :" هل أنت نائم يا بني ؟" فرد الطفل :"لا ليس بعد يا أبي " , فقال الأب: " كنت أفكر , ربما قسوت عليك جداً قبل قليل . كان يوماً حفلاً وأفرغت غضبي في وجهك , هذه هي الجنيهات الثلاث التي طلبتها " . نهض الطفل و أبتسم و شكر والده .

ثم سحب كيس من المال من تحت وسادته . عندما رأى الأب أن الطفل كان يملك المال أصلاً , بدأ يغضب مجدداً . قام الطفل بعد المال الذي بحوزته ببطء ثم نظر إلى وجه أبيه .

فسأل الأب ابنه: " لماذا تريد المال طالما تملك بعضاً منه؟ " فرد الطفل بالقول: " لأنني لم كن أملك ما يكفي ، أما الأن فأنا أملكه." فأكمل الطفل حديه: " أبي أنا أملك الأن 5 جنيهات . هل لي أن أشتري ساعة من وقتك؟  أرجوك عد إلى البيت مبكراً غداً لأنني أرغب بتناول العشاء معك " .

........................................................................
 
العبرة :

 
للأسف الكثير من الاباء  لا يعطون ابناءهم حقهم من الحنان والرعاية ..أحيانا ننظر للمال لا نهتم بالحال !!

 

30‏/11‏/2013

السعادة ..

 
  • "قرر أن تكون سعيداً ( فالسعادة اختيار ) . وتعلم أن تجد السرور في الأشياء البسيطة " د. خالد المنيف ..
  • أفضل طريقة لضمان السعادة في المستقبل هي أن تسعد في حاضرك أقصى سعادة ممكنة ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
 
 
 
السعادة هي:- " شعور بالبهجة والاستمتاع منصهرين سوياً "، والشعور بالشيء أو الإحساس به هو شيء يتعدى بل ويسمو على مجرد الخوض في تجربة تعكس ذلك الشعور على الشخص

و " إنما هي حالة تجعل الشخص يحكم على حياته بأنها حياة جميلة ومستقرة خالية من الآلام والضغوط على الأقل من وجهة نظره ".

 
 
توصلت الدراسات إلى أنه هناك عدد من العوامل التى تساهم فى استمرارية السعادة أو الذى نطلق عليه مفهوم " السعادة المستدامة "، فالأمر لا يقف عند حد تحقيقها فقط بل الأهم هو المحافظة على استمراريتها.
بعضاً من هذه العوامل:

* تقدير الذات.

* الشعور بالسيطرة على مجريات الحياة الذاتية. 

* القيام بعمل مرضٍ.

* القيام بأنشطة ترفيهية تُسعد النفس.

* السلوك الحميد والصحة السليمة، مرتبطان بتحقيق السعادة واستمرارها أيضاً.

* الاعتدال في أي شيء.

* الاهتمامات غير الشخصية.

ومن هنا نجد أن الطريقة الفعالة لإحراز السعادة، هو وضع أهداف لكل متطلب من متطلبات تحقيقها واستمرارها ثم تفنيد التقدم ومتابعته تجاه كل هذه الأهداف.

1- الاستمتاع بالآخرين:

ذا مفهوم جديد لتحقيق السعادة، لِمَ لا تتعلم الاستمتاع بالآخرين لأن هذا يحقق السعادة للشخص .. لكن ما هي وسائل إدراك الاستمتاع بالآخرين؟
* إذا نظرت لأطفالك أو أية اطفال تلهو في الحديقة، ألن تجد نفسك تبتسم وتشعر براحة داخلية عند رؤية ابتهاج الطفل وبراءته في اللعب.

* ألم تنظر إلى شخص كهل يستند على عصاه وهو يتنزه ويعطيك شعور بالرضاء النفسي.
* ألم تشدك البساطة في موقف أو تصرف.

* ألم ترتاح عند حديث مع زميل أو صديق.

* ألم تسعد بوجود صحبة معك.

* ألم تتمنى النجاح لشخص تحبه.

كل هذه ممارسات للسعادة أو أنماط يحقق بها الإنسان سعادته التي من الممكن أن يلتفت إليها حتى وإن كانت تحقق له " السعادة الوقتية " إلا أن تعلم الاستمتاع بكل ما يحيط بك هي وسيلة من وسائل معرفة السعادة.

2- النسيان مرادف جديد السعادة:

النسيان مفتاح آخر هام من مفاتيح السعادة، والشخص الذى يكتسب المزيد من المعلومات يفقد السعادة.
النسيان المتعمد هنا يكون الحل، ولمزيد من الفهم: هل بوسع أي شخص أن يكون سعيداً إذا تعمد أن يتذكر أن أطفاله الذين يلهون أمام عينيه ستموت في يوم من الأيام؟ أو التفكير المضنى عن الإصابة بمرض أو ضياع ثروة مالية؟ وبوجه عام، هل سيسعد الإنسان إذا فكر بأسلوب مأساوي في كافة تفاصيل حياته .. فالتجاهل أو النسيان المتعمد يحقق السعادة.

3- التواكل لا يحقق السعادة:

والتواكل هنا معناه الاعتماد على الآخرين في تحقيق السعادة الذاتية له، كما الحال مع المشاهير فسعادتهم الأساسية تعتمد على الإطراء والإعجاب ممن حولهم وترتبط السعادة عند هذه الأشخاص أو بما نسميه بالحالة المزاجية الإيجابية على أشخاص آخرين .. فلا ينبغي أن ترتبط بالمواقف المؤقتة التي يعيشها الشخص فينبغي أن تكون نابعة من داخله.

......................................................................................

 
" إنكم سعداء ولكن لا تدرون ! ...  سعداء إن عرفتم قدر النعم التي تستمتعون بها ، سعداء إن عرفتم نفوسكم
 وانتفعتم بالمخزون من قواها ، سعداء إن طلبتم السعادة من أنفسكم لا مما حولكم " علي الطنطاوي

 

النجاح ..


 
"إن الناجحين يستمدون القوة من ذلك التيار عال الجهد الذي يصدر من أعماقهم نحو العمل والإنجاز ..
فمن رام النجاح وطلب التفوق يجب عليه توديع كلمة لا أقدر , و من يطلب التفوق و يتطلع إلى القمة لا يتفاعل مع طرح حاقد , ولا تهزه كلمات غبي كسول عشق القعود ورضي بالدون." د. خالد المنيف
 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من المستحيل أن يتحقق النجاح للإنسان بدون وجود خطة تحوّل ما يحلم به إلى حقيقة،
وذلك لكون التخطيط هو أحد المكونات الأساسية للنجاح في أي عمل, لذا فالإنسان الناجح هو الذي يخصص وقتاً للتخطيط ويشرك أفراد أسرته في حلمه وخطته.

فإذا كنت تريد النجاح في حياتك، فلا تضيع أية ثانية من وقتك...ويجب أن تستفيد بأقصى درجة من كل يوم في حياتك، وعليك أن تنجز كل مهامك وأعمالك في أوقاتها المحددة وعلى النحو الصحيح.

إنّ من أهم ما يحرص عليه الناجحون هو تحديد الأمور ذات الأولوية بالنسبة لهم، فهم يؤدون الأعمال التي لا بدّ من أدائها سواء أحبوها أم لم يحبوها، لذا رتّب أمورك حسب أولوياتها عندما تكتب جدول أعمالك، وركّز لإنجاز أهم المهام لديك لأنّ التسويف أكبر عامل من عوامل الفشل في الحياة العملية.
إنّ التأجيل أو التأخير في تنفيذ الأعمال الرئيسة المطلوبة منك, يسبب لك وللآخرين مزيداً من التوتر والضغط.
تخيّل كمية التوتر التي يمكنك أن تخلّص نفسك منها فقط لو بدأت في مهامك باكراً، وخططت لعملك ولحياتك بشكل صحيح وحددت الأهم ثم المهم.

استخدم الوصفة الآتية:
  • حدّد ما تريد (كن واضحاً ودقيقاً)
  •  تحرك للتنفيذ (لأن الرغبة في الهدف ليست كافية)
  •  لاحظ إذا كان هناك إنجاز أم لا (لأنك لا تريد أن تستمر في بذل الجهد والطاقة في الأعمال التي لا تأتي بنتيجة)
  •  غيّر من سبل تحقيق الهدف حتى تحصل على ما تريد (إنّ المرونة توفر لك المقدرة على ابتكار سبل جديدة، وبالتالي تمكنك من الوصول إلى نتائج جديدة) .